و ماذا علينا؟؟
بقلم ...د.محمد عبد الوارث
******************
إن المتابع للاحداث الساخنة الاخيرة على الساحة الفلسطينية و المحاولة الاخيرة الدموية لإغاثة اخواننا المحاصرين فى غزة و المتمثلة فى قافلة الحرية و التى جاءت من الشمال من تركيا و اليونان و غيرها من الدول الاوربيه تحمل نشطاء و مؤيدين للقضية الفلسطينية و موقفها المشرف المساند للقضية و لنتسائل من المسؤول عن هذا الاجرام الصهيونى و الغطرسة و" بجاحة" التصرف و إزهاق دم أبرياء عزل
من المسئول؟؟؟؟
ـ الكيان الصهيونى؟
ـ اعوان و مؤيدى الكيان الصهيونى؟
ـ المنظمات الدوليه و مجلس الامن و الامم المتحده
ـ المجتمع الدولى المحكوم بقواعد اللعبه السياسيه العالميه؟
ـ المسلمين و حالة الضعف العام و الذى و صلو اليه لعدة اسباب
فإن كان المسئول هو الكيان الصهيونى
فهذا كيان عنصري مغتصب قادم من انحاء العالم بعد ان تخلص العالم منهم ومن مكرهم ومؤامراتهم وجاءوا بهم على ظهر وعد بلفور واستطاع هذا الكيان فى غفلة منا واستغفال الحكومات العربية فى هذا الوقت على ان يضع قدما ويرسخها يوما بعد يوم فماذا تنتظر منه
حرامى ولص جاء وأخذ بيتك وأخذ يغير من ملامح البيت فلا تشكو سارقك بانه غير بيتك ولكن تعمل ليل نهار لاسترداد بيتك من براثن هذا الحرامى
انه المستعمرالمحتل يعمل مايشاء لضمان بقائه فى المنطقة ولايوجد عاقل واحد يتوقع أن يستيقظ يوما ليجد المحتل قد انعم علينا بماكان يحلم به ليعطينا اياه
فهم المؤيدون له صانعى الفيتو الظالم المضاد للاحتجاجات والشجب والتنديد العربى
والمساعدين للكيان الصهيونى الغاصب باسباب التقدم العلمى والتقنى والنووى الطاهر المتوضىء ولذا لايخضع لاى رقابه ولاتفتيش دولى لانه متوضىء
و من المخلص ومن المنقذ المنظمات الدولية
مجلس الرعب بيت الفيتو الظالم والامم المتحدة على الخضوع للضغوط الامريكية والتآمر الصهيونى والمتحد ضد اى قرار لصالح الدول الاسلامية كالمستجير من النار بالرمضاء
اكثر من 60عاما من التجارب مع هذه المنظمات الهزليه الماكرة والتى لم تثمر شجرتها الا على سدر واثل من شىء قليل
من المسئول المجتمع الدولى والدول الصديقة والحليفة
وقد روضتها امريكا واسرائيل وربطتها باحزمة قوية من الاحتياجات التقنية والغذائية والصناعية مع استعمال سياسة العصا والجزرة حتى اضحت هذة الدول العربيه منها والغربية اقرب ماتكون من المدمن الذى يعيش طوال يومة مخدرا مهزوزا مضطربا طائعا لاوامر مروضه بل مشاركا فى ذبح اخيه وجاره بقصد وبدون قصد فمن المسئول ومن المخلص والمنقذ قى الحقيقة وقناعة شخصيه لاننتظر الا الاسوا من ا المحتل ساعة بعد ساعة ويوما بعد يوم
ولابد ان نرى مانرى من وضوح وسفور سبيل المجرمين حتى تستبين سبيل المؤمنين المخلصين المجاهدين لقد اعطى اله المسلمين خيرات كثيرة وامكانات ستكون حجة عليهم يوم القيامة ان لم تستعمل فى نصرة هذا الدين والفئة المؤمنه
فالله الذي نصرالفئة المؤمنه فى كل زمان ومكان فى بدر والاحزاب واكتوبر والفئة المؤمنه فى لبنان والفئة المؤمنة التى اطاحت بالامبراطورية الفارسية والرومانية فى مواقع عديدة هو الله هو هو الذى سيعطى الفئة المؤمنة النصر فى الوقت الذى ستكون فيه على قلب رجل واحد وفى نفس الظروف التى نصر الله فيها السابقون من المؤمنين الاوفياء الخلص والذين نصروا الله وشرعه فى نفوسهم فنصرهم الله على اعدائهم
انه لم يمر على الامة اشد مما ذكره الله فى القران الكريم من يوم الاحزاب ويوم رجوع المصطفى من الطائف ودخل مكة فى جوار المطعم بن عدى وبعدها بسنوات قليلة دخل الناس فى دين الله افواجا
اذ جاءوكم من فوقكم ومن اسفل منكم واذزاغت الابصار وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنونا هنالك ابتلى المؤمنون وزلزلوا زلزالا شديدا
هل مانحن فيه اشد من ايام التتار والصليبين وكان النصر على ايد قواد ربانيين من خارج المنظومة العربيه كقطز وصلاح الدين عندما اصلح الراعى والرعيه مابينهم وبين الله فاصلح الله لهم الارض واعطاهم اسباب النصر
وعندما سالت شيخنا الجليل محمد الراوى عن الحالة التى وصلنا اليها نحن المسلمين وتكالب العالم شرقه وغربه غلى الامه ومقدراتها فقال لى ان الامه ستدين لهذه الحقبه والتى تتوالى السهام على المارد النائم ليوقظه ليقوم ليؤدى دوره المنوط به فى اصلاح العالم كله مسلمه وكافره انسه وجنه وعندما تشتد الازمه ويتسلط المتسلط ويقول بلسان حاله انا ربكم الاعلى فستسرى فيه سنن الله التى سرت فى الامم السابقة مثل عاد وثمود وفرعون وهامان فهى سنن لم تتغير ولا تتبدل ولا تستعجل والمستقبل لهذا الدين بعز عزيز او ذل ذليل
طيب انا لاملك هذه الاسباب لا تملك الكثير ودعنى اذكرك بعدة اسباب تاخذ بها حتى تعذر بها امام الله فوالله سنسال عن كل قطرة دم اريقت على ارض فلسطين كل حسب موقعه وامكاناته من الغفير الى الزعيم والمراة والرجل سواء
من الاشياء التى يجب ان نقوم بها افرادا وجماعات حكاما ومحكومين
وكلهم اتيه يوم القيامة فردا
اولا: الالتجاء الى الله مفرج الكروب هازم الاحزاب بالدعاء والتضرع الى الله وهذا لاعذر فيه لاحد فى الصلوات وفى الثلث الخير من الليل بعد صلاة ركعتين للحاجة ولرب فينا اشعث اغبر
ثانيا: تلقين وتحفيظ اولادنا وتعريفهم بالقضية الاولى بالاهتمام من اى شىء اخر ومشاركتهم ونبصرهم ونحن نشاهد الاخبار بالقضيه
ثالثا: تربية ابنائنا على حفظ القران وتعاليم ديننا الحنيف ونحى فيهم خلق الشهامه والنخوة ونعودهم على البذل والعطاء والايثار حتى بينه وبين شقيقه
رابعا بذل المال اسهل من بذل النفس وهو مناسب للرجال والنساء وحتى الاطفال وليس لنا حتى الان مجال اوسبيل شرعى لبذل النفس فاجدر بنا ان نبذل من المال الفائض عن حاجاتك الضروريه
ولن يعذر احد فى هذا
خامسا: التبرع بما لم نستعمله من ملابس لنا ولاولادنا وهى كثيرة وكذلك من الادوية الصالحة ولم نستعملها
سادسا: دعم الحملات التى تعرف بالقضيه فى معظم المحافل والدول وخاصه الجنوب افريقية
سابعا: المقاطعه الايجابيه والممكنه لكل ماهو امريكى المنتج واستبداله بماهو اقربهم مودة لنا
*********************************
بالنسبه لزعماء الامة قواهم الله وسدد خطاهم:ـ
****************************
أولا: تطبيق شرع ربنا
ولا انادى بالدخول الان حرب لعدم الجاهزيه ولاسباب عديدة لكن هناك عدة وسائل لم نستعملها بعد ومنها
استخدام المصالح الاقتصادية والتبادل التجارى الضخم والذى نتج عن اننا اصبحنا سوقا استهلاكيه
للتلويح باستبدال الدول المؤيدة للكيان الاسرائيلى باخرى تلتزم حتى الحياد لان ربهم الدرهم والدينار
ثانيا:الانسحاب الجماعى من المنظمات الدولية وبخاصة مجلس الرعب والامم غير المتحدة
ثالثا: قطع العلاقات بالدول العظمى المساندة للكيان الصهيونى اقتصاديا وسياسيا
رابعا: يكون هناك اكثر من حل للتلويح به وليس السلام فقط وحتى لو لم يكن معك الا هذا الاختيار فلا تعلن انك لاتملك الاهذا الاختيار الاوحد
خامسا: السماح للشعوب بالتنفيس عن نفسها وغضبها ويمكن ان يمثل هذا رعبا لاعداء الامه مثل ماصنع السواك فى احد الغزوات
سادسا: اغلاق كل مكاتب التمثيل التجارىوالسفارات التى تقبع فى بلادنا وطرد سفراء الكيان ا لصهيون
سابعا: التركيز على الاولويات للامه والتقليل من الملهيات
ثامنا: عمل تحالفات جديدة على ارض الواقع ولو للردع مثل عمل تحالف مع تركيا وايران وروسيا لخلق قطب اخر غير القطب الاوحد الغير عادل
تاسعا: استخدام سلاح البترول مهما كانت تبعاته
وهذا كله لم ندخل فى حرب بعد لكن اذ لم تؤت هذه الاجراءات اكلها وثمرتها
فالنفس والمال والاولاد وكل مانملك رخيص بالنسبة لعقيدتنا وشرف الامة وعزتها
وفى النهاية كلمة شكر وتقدير لكل فرد بذل من وقته وماله ودمه فى قافلة الحريه والتى ضربت المثل فى التضحية واعذرت الى ربها والى انسانيتها من العرب وغيرهم
فهذا كيان عنصري مغتصب قادم من انحاء العالم بعد ان تخلص العالم منهم ومن مكرهم ومؤامراتهم وجاءوا بهم على ظهر وعد بلفور واستطاع هذا الكيان فى غفلة منا واستغفال الحكومات العربية فى هذا الوقت على ان يضع قدما ويرسخها يوما بعد يوم فماذا تنتظر منه
حرامى ولص جاء وأخذ بيتك وأخذ يغير من ملامح البيت فلا تشكو سارقك بانه غير بيتك ولكن تعمل ليل نهار لاسترداد بيتك من براثن هذا الحرامى
ولكن الكيان الصهيونى اخذ باسباب القوة من اسلحة محظورة وغير محظورة
ونحن كعرب ومسلمين نتفرج عليه حتى اصبح كيانا سرطانيا قويا انه المستعمرالمحتل يعمل مايشاء لضمان بقائه فى المنطقة ولايوجد عاقل واحد يتوقع أن يستيقظ يوما ليجد المحتل قد انعم علينا بماكان يحلم به ليعطينا اياه
اذا من المسئول اعوان ومؤيدى الكيان الصهيونى؟؟؟
وهذا بكل بساطة مثل الشاة التى تشتكى ذابحها الى صانع السكين الحاد المخصص لها لتذبح بهفهم المؤيدون له صانعى الفيتو الظالم المضاد للاحتجاجات والشجب والتنديد العربى
والمساعدين للكيان الصهيونى الغاصب باسباب التقدم العلمى والتقنى والنووى الطاهر المتوضىء ولذا لايخضع لاى رقابه ولاتفتيش دولى لانه متوضىء
و من المخلص ومن المنقذ المنظمات الدولية
مجلس الرعب بيت الفيتو الظالم والامم المتحدة على الخضوع للضغوط الامريكية والتآمر الصهيونى والمتحد ضد اى قرار لصالح الدول الاسلامية كالمستجير من النار بالرمضاء
اكثر من 60عاما من التجارب مع هذه المنظمات الهزليه الماكرة والتى لم تثمر شجرتها الا على سدر واثل من شىء قليل
من المسئول المجتمع الدولى والدول الصديقة والحليفة
وقد روضتها امريكا واسرائيل وربطتها باحزمة قوية من الاحتياجات التقنية والغذائية والصناعية مع استعمال سياسة العصا والجزرة حتى اضحت هذة الدول العربيه منها والغربية اقرب ماتكون من المدمن الذى يعيش طوال يومة مخدرا مهزوزا مضطربا طائعا لاوامر مروضه بل مشاركا فى ذبح اخيه وجاره بقصد وبدون قصد فمن المسئول ومن المخلص والمنقذ قى الحقيقة وقناعة شخصيه لاننتظر الا الاسوا من ا المحتل ساعة بعد ساعة ويوما بعد يوم
فما حك ظهرك إلا ظفرك فتول أنت جميع أمرك
المسئول عن كل مايحدث هم المسلمون من العرب وغير العرب
الا تفعلوه تكن فتنة فى الارض وفساد كبير
ان علاج الفساد الكونى كله وعلاج فتن الارض كلها بايدى المسلمين والذى انعم الله عليهم باخر الرسالات والرسل ليكون الدين كله لله ولابد ان نرى مانرى من وضوح وسفور سبيل المجرمين حتى تستبين سبيل المؤمنين المخلصين المجاهدين لقد اعطى اله المسلمين خيرات كثيرة وامكانات ستكون حجة عليهم يوم القيامة ان لم تستعمل فى نصرة هذا الدين والفئة المؤمنه
فالله الذي نصرالفئة المؤمنه فى كل زمان ومكان فى بدر والاحزاب واكتوبر والفئة المؤمنه فى لبنان والفئة المؤمنة التى اطاحت بالامبراطورية الفارسية والرومانية فى مواقع عديدة هو الله هو هو الذى سيعطى الفئة المؤمنة النصر فى الوقت الذى ستكون فيه على قلب رجل واحد وفى نفس الظروف التى نصر الله فيها السابقون من المؤمنين الاوفياء الخلص والذين نصروا الله وشرعه فى نفوسهم فنصرهم الله على اعدائهم
انه لم يمر على الامة اشد مما ذكره الله فى القران الكريم من يوم الاحزاب ويوم رجوع المصطفى من الطائف ودخل مكة فى جوار المطعم بن عدى وبعدها بسنوات قليلة دخل الناس فى دين الله افواجا
اذ جاءوكم من فوقكم ومن اسفل منكم واذزاغت الابصار وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنونا هنالك ابتلى المؤمنون وزلزلوا زلزالا شديدا
هل مانحن فيه اشد من ايام التتار والصليبين وكان النصر على ايد قواد ربانيين من خارج المنظومة العربيه كقطز وصلاح الدين عندما اصلح الراعى والرعيه مابينهم وبين الله فاصلح الله لهم الارض واعطاهم اسباب النصر
ان اسباب النصر قريبة وقريبة جدا وكثيرة ولكن الملهيات والغفلة عن الاخذ بها سواء عن قصد وعت سبق اصرار وتعمد او عن سوء نية او نية صالحة بعيدة عن اولويات الامور
ان المسلم فى جميع شئونه متفائل حتى فى لحظات الضعف التى يمر بها فامره كله الى خير وعندما سالت شيخنا الجليل محمد الراوى عن الحالة التى وصلنا اليها نحن المسلمين وتكالب العالم شرقه وغربه غلى الامه ومقدراتها فقال لى ان الامه ستدين لهذه الحقبه والتى تتوالى السهام على المارد النائم ليوقظه ليقوم ليؤدى دوره المنوط به فى اصلاح العالم كله مسلمه وكافره انسه وجنه وعندما تشتد الازمه ويتسلط المتسلط ويقول بلسان حاله انا ربكم الاعلى فستسرى فيه سنن الله التى سرت فى الامم السابقة مثل عاد وثمود وفرعون وهامان فهى سنن لم تتغير ولا تتبدل ولا تستعجل والمستقبل لهذا الدين بعز عزيز او ذل ذليل
وماذا علينا وماهو دورنا؟؟؟
لاتتخيل ايها المسلم الحبيب انك لست لك دورا فى كل مايحدث فى العالم اجمع فلو وجد فى المه اشعث اغبر لو اقسم على الله لابره بعد اتخاذ كل الاسباب الموجودة فى ايدى الامة طيب انا لاملك هذه الاسباب لا تملك الكثير ودعنى اذكرك بعدة اسباب تاخذ بها حتى تعذر بها امام الله فوالله سنسال عن كل قطرة دم اريقت على ارض فلسطين كل حسب موقعه وامكاناته من الغفير الى الزعيم والمراة والرجل سواء
من الاشياء التى يجب ان نقوم بها افرادا وجماعات حكاما ومحكومين
وكلهم اتيه يوم القيامة فردا
اولا: الالتجاء الى الله مفرج الكروب هازم الاحزاب بالدعاء والتضرع الى الله وهذا لاعذر فيه لاحد فى الصلوات وفى الثلث الخير من الليل بعد صلاة ركعتين للحاجة ولرب فينا اشعث اغبر
ثانيا: تلقين وتحفيظ اولادنا وتعريفهم بالقضية الاولى بالاهتمام من اى شىء اخر ومشاركتهم ونبصرهم ونحن نشاهد الاخبار بالقضيه
ثالثا: تربية ابنائنا على حفظ القران وتعاليم ديننا الحنيف ونحى فيهم خلق الشهامه والنخوة ونعودهم على البذل والعطاء والايثار حتى بينه وبين شقيقه
رابعا بذل المال اسهل من بذل النفس وهو مناسب للرجال والنساء وحتى الاطفال وليس لنا حتى الان مجال اوسبيل شرعى لبذل النفس فاجدر بنا ان نبذل من المال الفائض عن حاجاتك الضروريه
ولن يعذر احد فى هذا
خامسا: التبرع بما لم نستعمله من ملابس لنا ولاولادنا وهى كثيرة وكذلك من الادوية الصالحة ولم نستعملها
سادسا: دعم الحملات التى تعرف بالقضيه فى معظم المحافل والدول وخاصه الجنوب افريقية
سابعا: المقاطعه الايجابيه والممكنه لكل ماهو امريكى المنتج واستبداله بماهو اقربهم مودة لنا
*********************************
بالنسبه لزعماء الامة قواهم الله وسدد خطاهم:ـ
****************************
أولا: تطبيق شرع ربنا
ولا انادى بالدخول الان حرب لعدم الجاهزيه ولاسباب عديدة لكن هناك عدة وسائل لم نستعملها بعد ومنها
استخدام المصالح الاقتصادية والتبادل التجارى الضخم والذى نتج عن اننا اصبحنا سوقا استهلاكيه
للتلويح باستبدال الدول المؤيدة للكيان الاسرائيلى باخرى تلتزم حتى الحياد لان ربهم الدرهم والدينار
ثانيا:الانسحاب الجماعى من المنظمات الدولية وبخاصة مجلس الرعب والامم غير المتحدة
ثالثا: قطع العلاقات بالدول العظمى المساندة للكيان الصهيونى اقتصاديا وسياسيا
رابعا: يكون هناك اكثر من حل للتلويح به وليس السلام فقط وحتى لو لم يكن معك الا هذا الاختيار فلا تعلن انك لاتملك الاهذا الاختيار الاوحد
خامسا: السماح للشعوب بالتنفيس عن نفسها وغضبها ويمكن ان يمثل هذا رعبا لاعداء الامه مثل ماصنع السواك فى احد الغزوات
سادسا: اغلاق كل مكاتب التمثيل التجارىوالسفارات التى تقبع فى بلادنا وطرد سفراء الكيان ا لصهيون
سابعا: التركيز على الاولويات للامه والتقليل من الملهيات
ثامنا: عمل تحالفات جديدة على ارض الواقع ولو للردع مثل عمل تحالف مع تركيا وايران وروسيا لخلق قطب اخر غير القطب الاوحد الغير عادل
تاسعا: استخدام سلاح البترول مهما كانت تبعاته
وهذا كله لم ندخل فى حرب بعد لكن اذ لم تؤت هذه الاجراءات اكلها وثمرتها
فالنفس والمال والاولاد وكل مانملك رخيص بالنسبة لعقيدتنا وشرف الامة وعزتها
وفى النهاية كلمة شكر وتقدير لكل فرد بذل من وقته وماله ودمه فى قافلة الحريه والتى ضربت المثل فى التضحية واعذرت الى ربها والى انسانيتها من العرب وغيرهم
اخوكم المحب
محمد عبد الوارث دره
0502331720
makka202000@yaho.com
No comments:
Post a Comment